محاربة التمييز في المغرب

عودة Ateliers de discussion sur les résultats préliminaires de l’étude sur le discours de haine au Maroc

Photo by Douglas Lopez on Unsplash

Photo by Douglas Lopez on Unsplash

Dans le cadre de l’élaboration de l’étude sur le discours de haine au Maroc, le Conseil de l’Europe organise en collaboration avec le Forum Méditerranéen de la Jeunesse trois ateliers de discussion avec les groupes ciblés, à savoir les jeunes professionnels des médias marocains, les étudiants marocains et les étudiants subsahariens, respectivement le samedi 13, le mercredi 17 et le jeudi 18 mars 2021 à Rabat.

Ces ateliers de discussions permettront aux experts de finaliser l’étude en question en prenant en compte les recommandations qui découleront de ces différents ateliers de discussion. L’étude sera disponible en avril et servira de référence et de base aussi bien au niveau national qu’au niveau régional (région du Maghreb et du sud de la méditerranée) pour développer de nouvelles activités pour lutter contre le discours de haine.

Ces ateliers font partie de la recherche pour une étude sur le discours de haine au Maroc qui bénéficie du soutien du Conseil de l'Europe dans le cadre de la mise en œuvre du Partenariat de voisinage du Conseil de l’Europe avec le Maroc 2018-2021, avec le soutien de l’Espagne, du Liechtenstein et de la Norvège.

Rabat 11 March 2021
  • Diminuer la taille du texte
  • Augmenter la taille du texte
  • Imprimer la page

 

من خلال هذا المشروع الذي يستغرق عامين ، سيساهم مجلس أوروبا بخبرته ، و لا سيما خبرة اللجنة الأوروبية لمناهضة العنصرية والتعصب (ECRI) ، من أجل تطوير مؤسسات مستقلة مسؤولة عن مكافحة التمييز وتعزيز المساواة ، مع مراعاة المبادرات التي نفذتها بالفعل أو خططت لها السلطات المغربية. كما يهدف المشروع إلى دعم الحركة الوطنية ضد خطاب الكراهية وفق المعايير والممارسات الجيدة لمجلس أوروبا في مكافحة خطاب الكراهية.

أهداف المشروع

يهدف المشروع إلى تعزيز قدرات المؤسسات والمجتمع المدني على مكافحة التمييز وتعزيز المساواة على أساس معايير ECRI خصوصاً توصيات السياسة العامة رقم 2 بشأن منظمات تعزيز المساواة ، رقم 7 بشأن التشريع الوطني لمكافحة العنصرية و التمييز العنصري ، ورقم 15 بشأن مكافحة خطاب الكراهية.

  • . بمجرد تعيين أعضائها وتحديد هيكلها، ستستفيد هيئة المناصفة ومكافحة جميع أشكال التمييز (APALD) من دعم مجلس أوروبا وتبادل الخبرات مع الهيئات مماثلة في الدول الأعضاء؛
  • . دعم المجلس الوطني لحقوق الإنسان لتعزيز قدراته و خبرته في مكافحة العنصرية والتمييز العنصري؛
  • . دعم وزارة العدل المسؤولة عن صياغة التشريعات و القوانين المناهضة للتمييز؛
  • . دعم استمرار الحركة ضد خطاب الكراهية و خصوصاً دعم نشطاء المنظمات الغير حكومية.

يتم تنفيذ هذا المشروع في إطار شراكة الجوار لمجلس أوروبا مع المغرب 2018-2021 بدعم من ليختنشتاين والنرويج وإسبانيا